كان العالم الفرنسي لويس باستور شخصية مؤثرة بشكل كبير في تطوير الطب الحديث وأحد رواد مكافحة الأمراض وعلم الأوبئة. وُلد باستور في عائلة بسيطة عام 1822، وتطور اهتمامه الأولي بالفنون الجميلة ليصبح شغوفًا بعلم الكيمياء، مما أدى به للحصول على شهاداته العليا بما فيها درجة الدكتوراه. خلال فترة تدريسه في جامعة ديجون ثم ستراسبورج، التقى بستور بزوجته المستقبلية مارى لوران ورزقا بخمسة أطفال. لكن فقدانه لأطفاله due to typhoid fever (الحمى التيفوئيد) أثّر فيه بشدة ودفعَه للبحث المكثف حول الوقاية من الأمراض.
من أهم إنجازات باستور هي اكتشافه لتكنولوجيا “البسترة”، وهي طريقة فعالة لحفظ الطعام ومنع نقل العدوى عبر المنتجات الغذائية كالخبز والنبيذ والحليب. بالإضافة لذلك، قدم إسهامات كبيرة لفهم كيفية انتشار الأمراض وكيفية التعامل معها. وعلى الرغم من تدهور حالته الصحية نتيجة لسلسة نوبات قلبية وسكتة دماغية، استمر باستور في العمل بنفس الحماس والشغف الذي عرف عنه حتى نهاية حياته. ويُذكر أنه توفي بالقرب من باريس عام 189
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدغل- في أي عام خرج النبي صلى الله عليه وسلم إلى الطائف؟ .وجزاكم الله خيرا.
- استحقت زكاة الأموال علي من بداية شهر رمضان الكريم، سأقوم بدفعها على دفعتين, فهل يجوز ذلك؟ وشكراً.
- Ganzhou
- كان أبي -رحمه الله- يؤجر شقة لعائلة، وهذا منذ الستينات من القرن الماضي. ومنذ حوالي 30 سنة غادرت هذه
- في الفتوى سؤال: 2501877. قلتم لي إن الجبهة إن لم تستقر تبطل الصلاة، فأنا كانت جبهتي تستقر ثم تنزلق،