تُسلّط النصوص المقدمة الضوء على أهمية الالتزام بالأدلة الشرعية في العبادات، حيث تؤكد على أن كل عبادة يجب أن تستند إلى القرآن الكريم والسنة النبوية. وتوضح أن العديد من الممارسات الشائعة مثل نفخ الأصابع، والإغلاق بالفاتحة في الدعوات، تقبيل المصاحف، والتذبذب أثناء الصلاة والقراءة، ليست مبنية على أدلة شرعية. وترى هذه الممارسات بأنها بدع ومحرمة لأنها تعبر عن التقرب إلى الله بطرق لم يأذن بها الدين الإسلامي.
على سبيل المثال، تقبيل المصحف ليس له أساس شرعي، بينما يرى البعض أن التذبذب والتحرك خلال الصلوات أو القراءة مشابه لأشكال العبادة لدى اليهود، وهو ما يتعارض مع أصالة المسلمين في هذه الأمور. لذلك، يُشدد على ضرورة تقديم النصائح للأشخاص الذين يمارسون هذه البدع بأن يدعموا أعمالهم بالأدلة الشرعية، مما يحترم حدود الدين ويظهر أهمية الاحتكام للأحكام الشرعية في جميع جوانب العبادة.
إقرأ أيضا:عدد سكان المغرب في القرن 18- ما حكم الشرع في الزوج الذى لا يصلي ويشاهد أفلاما إباحية ويطلب العلاقة الزوجية باستمرار وفي أوقات غير
- قالت لي زوجتي أنا سوف أخبرك بفكرة مشروع بشرط أن تنفذه بنفسك، ولا يكون لك فيه شركاء، فأخبرتها أني من
- وجدت في شرح صحيح مسلم للنووي رحمهما الله تحت باب «أي يوم يصام في عاشوراء»: (قوله: عن ابن عباس أن يوم
- أخي طبيب وأصيب في رأسه إصابة خطيرة وأمي نذرت إن مشى على رجليه وذهب وجاء أن تذبح بقرة ـ والحمد لله ـ
- كيف نوفق بين قوله تعالى«يهب لمن يشاء إناثا...» وبين قدرة بعض المخابر على تحديد الجنس. ويمكن للأبوين