في النقاش الذي أثارته هالة بوزرارة حول تأثير الإنترنت على حرية الأفراد، برز مفهوم “العبيد الرقميون” كقضية محورية. هالة طرحت سؤالاً جوهرياً حول ما إذا كان الإنترنت يُبرمج ويُشَخَّص لنا، مما يشير إلى أن المستخدمين قد يكونون تحت سيطرة البيانات التي يُشْرَعونها. هذا الطرح أثار جدلاً حول كيفية استغلال التقنيات الرقمية لخصوصيتنا وحريتنا. هادية بن عمر ومؤيدوها أكدوا على ضرورة الوعي الرقمي لحماية خصوصيتنا، مشيرين إلى أن الوعي الفردي هو الخطوة الأولى لمواجهة الاستغلال غير الأخلاقي. من جهة أخرى، طرح الراضي بن عمار فكرة وجود ضابط شرطة رقمي لضبط استخدام البيانات، مما يسلط الضوء على الحاجة إلى قوانين تحمي خصوصية الأفراد في عالم الإنترنت. محمود العلوي دعم هذه الفكرة، مؤكداً على أهمية القوانين الصارمة لتوجيه استخدام البيانات. في هذا السياق، برز دور التثقيف الرقمي الواسع كأحد الحلول الممكنة، حيث أكدت زهراء المزابي وعبلة بن موسى على ضرورة توسيع نطاق التعليم الرقمي ليشمل جميع قطاعات المجتمع لضمان فهم الناس للمخاطر والفرص التي يقدمها الإنترنت.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المضَمّة- غوتاخ (سكك حديد الغابة السوداء)
- Naïve Records
- أنا أخوكم في الله شاب مقيم في المانيا ولدي سؤال خاص بعملي حيث إني لدي شك بأن عملي هذا والعياذ بالله
- أنا فتاة في الـ 27 من عمري ولم أتزوج بعد ووالدي هو السبب فقد حاول بشتى الوسائل إيقاف عدد من الزيجات
- منذ زمن بعيد وقع عليّ وعلى أمي ظلم شديد من عمتي وجيراني، وقدر الله أن أنتقم بسبب القهر والألم النفسي