تُعد إندونيسيا، بوصفها الأرخبيل الأكبر في العالم، موطنًا لأحد أكبر تجمعات المسلمين عالميًا. وفقًا لأحدث الإحصائيات، يشكل المسلمون حوالي 85% من سكان إندونيسيا البالغ عددهم نحو 210 مليون نسمة، مما يجعلها ثاني دولة ذات أغلبية مسلمة في العالم بعد إندونيسيا. هذا العدد الهائل من المسلمين يعكس التأثير الكبير للإسلام ثقافيًا ودينيًا داخل النسيج المجتمعي الاندونيسي.
على الرغم من هذا التواجد الكبير، تتنوع الطوائف والممارسات الإسلامية في إندونيسيا. يسود الفقه الشافعي معظم أنحاء البلاد، لكن هناك أيضًا حضور قوي للسنة الحنفيّة خاصةً في المناطق الشمالية الشرقية. بالإضافة إلى ذلك، ينشط الصوفية بشكل ملحوظ، مما يخلق بيئة دينية متعددة ومتسامحة. هذا التنوع يعكس مرونة واحتمال الدين الأعظم في العالم، حيث يتكيف الإسلام مع الثقافات المحلية بطرق فريدة ومبتكرة. إن فهم هذه الظاهرة يمكن أن يساعدنا على تقدير الروابط غير المرئية ولكن القوية التي تربط بين مختلف المجتمعات الإسلامية حول العالم.
إقرأ أيضا:كتاب مقدمة للأمن السيبراني- توفيت أمي منذ مدة، وبعد فترة من وفاتها أحضرت لنا إحدى أخواتي تميمة صغيرة « تشبه الحجاب » وقالت بأن أ
- إذا استمر الدم بعد أربعين يوماً (النفاس) هل تجوز الصلاة مع استمرار نزول الإفرازات التي تشبه الدم ولك
- بالعربية الفصحى: محطة مترو أوتوڤاغزال (بحر مترو باكو)
- أود الرد على الرسالة لأمر عاجل. تم عقد قراني على ابن خالتي منذ 9 أشهر، ولم يدخل بي، وسافر بعدها، فهو
- فليب كولينز راكب الدراجة الأيرلندي السابق والمشارك الأولمبي