يتمحور نقاش “العقول ضد الاستبداد” حول تحديات تحقيق التغيير وإصلاح الأنظمة السياسية في سياق عربي محدد. يناقش المشاركون مثل عبد الناصر البصري، إسلام الودغيري، وشاهر الفهري، وغيرهم، طبيعة العلاقة بين الشعب ورغبته في التغيير، وكيف أن بعض الثورات قد تؤدي لإعادة إنتاج نفس الأنظمة بطريقة مختلفة. يُسلط الضوء على أهمية الشجاعة السكانية والفهم النقدي للنفسية الاجتماعية كركائز أساسية للتغيير.
كما يكشف النقاش عن دور المنظمات الإعلامية والطبقة السياسية المؤثرة في تشكيل الرأي العام وتشكيل الخوف والاستعداد للمخاطرة. يرى البعض أن الحل يجب أن يكون مباشراً بإصلاح هياكل المؤسسات الإعلامية والمراكز التنفيذية بدلاً من الاعتماد فقط على جهود الشعب. ويؤكد آخرون على تأثيرات السوق الصحفية ونخب النظام الحاكم في تحديد معايير التفكير الجماعي السائدة.
إقرأ أيضا:مسلسل الوعد : ملحمة تاريخية عن السيرة الهلاليةبشكل عام، هناك اتفاق ضمني بين المحاورين على وجود عائق بنيوي يعوق تطور مجتمعاتنا نحو الديمقراطية المستقرة. وهذا العائق يأتي نتيجة لاستراتيجيات تقسيم واستخدام وسائل الإعلام الحكومية لتضليل الناس ودعم بقاء الأنظمة القديمة تحت مسمى ز
- أوبيريف
- استفسار عن حكم تداول الذهب بشكل خاص في منصة الفوريكس. المنصة توافي الشروط الإسلامية، فلا تأخذ فائدة
- أشار علي زوج أختي أن نشترك سوياً في شراء سيارة بالتقسيط وهذا التقسيط سيستمر لأكثر من سنة (2 أو 3 سنو
- أريد أن أسأل: هل تجوز التسمية بناهد للفتاة؟ لأن بعض الناس يقولون إن اسم ناهد هو للأولاد وأنا فتاة هذ
- هل يجوز الاستماع إلى القرآن الكريم والمحاضرات الدينية أثناء وجودي بالحمام لغرض الاغتسال؟ علما بأن لد