يتناول النص آثار العنف في وسائل الإعلام على الأطفال والمجتمع بعمق، موضحًا كيف تساهم الأفلام والمسلسلات التلفزيونية المعاصرة في انتشار ثقافة العنف بين الشباب. يسلط الضوء على تأثير تكرار مشاهدة الأعمال العنيفة، خاصة تلك المرتبطة بجرائم مثل القتل والسرقة والإغتصاب، والذي يمكن أن يقود إلى تقبل سلوك عدواني لدى الأطفال والمراهقين. يشرح النص أيضًا طبيعة العنف كمظهر من مظاهر السلوك الشخصي الذي قد ينبع كرد فعل للدفاع الذاتي الشديد، ويمكن أن يحدث في بيئات مختلفة.
مع تزايد توفر المحتوى العنيف عبر الإنترنت والتكنولوجيا الحديثة، أصبحت المجتمعات تشهد اعتيادًا أكبر على مشاهد العنف الدموية. وهذا ما أدى إلى ضعف شعور عدم الارتياح والخوف تجاه العنف، بل وأدى إلى قبول احتمالية ارتكاب أشكال مشابهة منه مستقبلًا. علاوة على ذلك، يعرض النص قضية الاعتداء الجنسي وانتشار صورته عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مما يساهم في نشر ثقافة غير أخلاقية تهدد حقوق المرأة وحماية خصوصيتها. وبالتالي، يدعو النص إلى ضرورة إصدار قوانين تجرم إنتاج أعمال متحيزة وغير أخلاقية وضمان تنظيم الإنترنت بما يحافظ على القيم المجتمعية الأصيلة ويمنع انتشار الأنما
إقرأ أيضا:اتحادية قبائل الشياظمة- Züleyha Tan-Yıldız
- أنا أعمل في مكتب ويعمل معي صديقي. في الآونه الأخيره بدأت التمس لدى صديقي أنه يتقرب كثيرا من المدير م
- هل يغفر الله للشخص الذي ذهب مرة إلى المشعوذ في لحظة ضعف؟ علمًا أن هذا الشخص محافظ، وملتزم بكل ما أمر
- أنا طالب جامعي، و لا زلت في آخر سنوات دراستي الجامعية، و قد حلف والدي يوما بالطلاق من أمي إن أنا تقد
- ما حكم التعامل مع برنامج تسهيل للمرابحة من إكسترا للتقسيط؟