تناقش المقالة بشكل أساسي مفهوم التوازن بين الإنتاجية والرفاهية النفسية في أماكن العمل الحديثة. تؤكد المؤلفة على أنه بينما يسعى الكثيرون لتحقيق أعلى معدلات الإنتاجية، يجب ألا يتم ذلك على حساب الصحة العقلية للأفراد. توضح الدراسات أن بيئات العمل التي تدعم الصحة العقلية تساهم بالفعل في رفع مستويات الإنتاجية. فهي لا تقيس فقط كمية المهام المكتملة ولكن أيضاً كيفية أدائها بفعالية وكفاءة دون المساس بصحة الشخص البدنية والعاطفية.
عندما يركز الأفراد والشركات فقط على “الكَم”، يمكن أن يؤدي ذلك إلى مشاكل مثل الاحتراق الوظيفي وانخفاض الروح المعنوية. لذلك، تصبح الرعاية الذاتية جزءاً أساسياً من استراتيجيات إدارة الوقت الناجحة. ومن خلال تقديم إمكانيات الراحة والتأمل الذاتي والإجازات مدفوعة الأجر وتدابير أخرى لدعم الصحة العقلية، تستطيع المؤسسات تحسين رضا الموظفين وبالتالي زيادة إنتاجيتهم أيضا. علاوة على ذلك، يخلق جو عمل داعم ومريح حواراً مفتوحاً مما يساعد في التعامل مع أي تحديات محتملة مبكراً قبل تفاقمها. باختصار، ينبغي لنا إعادة النظر في فهمنا لنجاح الشركات والأفراد
إقرأ أيضا:كتاب كيمياء النواتج الطبيعية (القلويدات)- أنا طالب جامعي وأدرس بالجامعة التي تبعد عن مقر سكني حوالي 200 كلم. وأمكث من 5 أيام إلى 20 يوما بالحي
- فريق كل النجوم لعام 2005
- هناك سيدة فقيرة أصيب زوجها بحادث في العمل، ونتج عن هذا الحادث شلل في القدمين، وأصبح قعيدا لا يتحرك،
- الوسوسة المحمودة ما هي؟
- طلقت زوجتي بكلمة: أنت طالق مرة واحدة ـ ثم ذكرت بعد 10 دقائق كلمة أنت طالق بالثلاثة في كلمة واحدة، فم