في عصرنا الرقمي الحالي، يشكل التوازن بين العمل والحياة الرقمية تحدياً كبيراً بسبب الزيادة الكبيرة في اعتمادنا على التقنيات الحديثة مثل الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر المحمولة. حيث يمكن أن يتسلل العمل إلى حياتنا الشخصية، مسبباً ضغطاً نفسياً وجسدياً. تبدأ المشكلة عندما يصبح الاستخدام غير المنضبط للتكنولوجيا عادة يومية، مما يدفع بعض الأفراد للعمل خارج ساعات العمل الرسمية أو الرد على رسائل البريد الإلكتروني أثناء الأوقات الترفيهية. وهذا الوضع قد يؤدي إلى شعور دائم بالإرهاق والإجهاد، فضلاً عن زيادة خطر الإصابة بمشاكل صحية جسدية ونفسية نتيجة للإفراط في العمل.
لحل هذه المعضلة وتحقيق توازن أفضل بين الحياة العملية والشخصية، هناك عدة استراتيجيات يمكن تنفيذها. أولاً، تحديد أوقات راحة محددة واتخاذ قرار بإيقاف جميع الأعمال خلال تلك الفترات لإعادة شحن الطاقة والاسترخاء. ثانياً، استخدام تقنية “وضع الطائرة” (Flight Mode) وإغلاق الهاتف تماماً بعد انتهاء ساعات العمل لمنع الانزعاج النفسي والبدني الناتجين عن التنبيهات المتكررة. ثالثاً، المشاركة في أنشطة اجتماعية تعزز التواصل الإنساني وتعزز
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدّربالة- أزيز بيخيتش
- الرجاء الإفادة في أمر مهم بالنسبة لي، وهو: أنا شاب عندي 28 عاما، متزوج، وعندي طفلان. وقصتي هي: والدي
- ما فتوى حادث مروري كان المتسبب فيه سكران ومات إثر الحادث؟
- ذكر لي بعض الإخوان الإندونسيين عن كيفية صلاة التراويح عندهم في بلدهم، وهو يقول أنهم يصلون كل أربع رك
- ما حكم قول مثل هذه الأدعية ؟ أدعيه لتيسير الأمور بإذن الله: **اللهم بك أستعين، وعليك أتوكل, اللهم