التوازن بين العمل والحياة الشخصية هو موضوع حيوي يؤثر على الأفراد والشركات على حد سواء. يسلط النص الضوء على أن تحقيق هذا التوازن هو ركيزة أساسية للرفاهية النفسية والجسدية للعامل، حيث يمكن أن يؤدي إلى تحسين الأداء الوظيفي وزيادة الإنتاجية والولاء الوظيفي. لتحقيق هذا التوازن، يمكن لأصحاب الأعمال والموظفين تطبيق استراتيجيات متنوعة مثل تحديد ساعات العمل الرسمية، توفير فرص مرنة للعمل عن بعد، وتعزيز ثقافة دعم الصحة النفسية داخل مكان العمل. تلعب المؤسسات دوراً محورياً في تهيئة الظروف المناسبة لتعزيز توازن حياة الموظف من خلال وضع سياسات واضحة حول ترتيبات العمل المرنة وتوفير خدمات الرعاية الصحية والدعم النفسي. مع تطور رؤية العمالة الحديثة وأثر جائحة كوفيد-19 الذي سرّع التحول الرقمي، أصبح العمل من المنزل خياراً شائعاً يعزز فكرة الحصول على المزيد من التحرر المكاني والزماني، مما يساهم في إيجاد توازن أكثر فعالية بين متطلبات العمل والحياة الشخصية.
إقرأ أيضا:قبائل بني معقل في مراكش واحوازها- هل يوجد حديث عن الرسول - صلى الله عليه وسلم - بدايته: لا تؤذوني في أصحابي. أرجو استكماله، وبيان تخري
- زوجي يشرب الشيشة، فأيهما أفضل بالنسبة لي أن يشربها في البيت، حتى لا يدفع فيها مالًا، أم يشربها في ال
- لقد بخست جهة عملي حقي حيث لم تعتمد شهادتي العلمية المتقدمة وبالتالي أصبح الراتب الذي اتقاضاه يبلغ نص
- جيوينيه (بلدية فرنسية)
- Saint-Saturnin, Cher