تسلط الدراسة المقدمة الضوء على التأثير الواسع لتطور التقنيات الحديثة على الحالة النفسية للشباب بشكل خاص. يشير البحث إلى أن الانغماس المطول في وسائل الإعلام الرقمية – بما فيها مواقع التواصل الاجتماعي وألعاب الفيديو وغيرها – قد يكون له عواقب سلبية خطيرة. فقد أظهرت التحقيقات العلمية وجود ارتباط قوي بين كثرة استعمال الأجهزة الإلكترونية وظهور حالات اكتئاب واضطرابات القلق وإرهاق الدماغ. ويعود جزء من السبب في ذلك إلى تأثيرات الضوء الأزرق المنبعث منها والتي تقيد إفراز هرمون الميلاتونين المسؤول عن تنظيم دورات النوم الطبيعية للجسم.
بالإضافة لذلك، تساهم الرسائل المسيئة والمحتوى المضلل المنتشر عبر الشبكة العنكبوتية في رفع مستوى الشعور بالتوتر والخوف لدى هؤلاء الأفراد. ومع ذلك، هناك جانب آخر أكثر إشراقاً لهذه الثورة التكنولوجية؛ إذ بات بإمكان الكثيرين الآن الحصول بسهولة وبسرعة كبيرة على مساعدات مهنية ونصح متخصص بشأن الأمراض النفسية دون الحاجة للسفر لمسافات بعيدة أو الانتظار طويلًا للحصول على موعد طبي. كذلك، توفر شبكات الإنترنت كم هائلاً من المعرفة حول طرق فعالة لإدارة المشاعر الشخصية وتعزيز العلاقات الاجتماعية بطرق مبتكرة وحديث
إقرأ أيضا:لا للفرنسة : الجواب المفصل على ترهات العميل المُنتعَل- أبيع وأشتري الأسهم، لكن لديّ عمل آخر؛ لذلك لا أقضي وقتا طويلا في متابعة البورصة. فعند شرائي لسهم ما،
- فيليب فيرهونيج
- أنا وضعت طفلا قبل 6 أشهر لم تأتني الدورة الشهرية لمدة 5 أشهر، وبعد ذلك أصبح ينزل علي دم خفيف لمدة 5
- أضيف سؤلا إلى الفتوى المتعلقة بقضاء الصلوات، ومشكلتي بانشغالي الدائم في العمل للوالدين. لم تصل الإجا
- طلقني زوجي وأنا في آخر أيام الحيض تطهرت وصليت الظهر وحصل الطلاق ثم بعدالظهر نزلت مني قطرات دم فتركت