يُظهر نص “صاحب المنشور رستم بن القاضي” كيف أحدثت التكنولوجيا الحديثة تحولا ملحوظا في العلاقات العائلية التقليدية. بينما ساعدت وسائل التواصل الاجتماعي والإنترنت على تقريب المسافات و الحفاظ على الروابط الأسرية، خاصة خلال فترات الصعوبات، فإن الاعتماد الزائد عليها قد يقلل من جودة التفاعلات الشخصية وجهًا لوجه داخل المنزل.
يمكن أن يؤدي استخدام الإنترنت والأجهزة الذكية إلى ضعف مهارات الأطفال والشباب الاجتماعية والعاطفية، كما أنه ينقص من وقت التفاعل البدني والمناقشات المفتوحة التي شكلت أساساً للثقافة العربية لعقود طويلة. من هنا، يجب على الأسر الوعي بآثار التكنولوجيا السلبية المحتملة، والعمل على تحقيق توازن صحي في استعمالها لتجنب الآثار الضارة، وتعظيم الفوائد الإيجابية التي تقدمها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دغيامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Mitchell Duke
- لقد بدأت العمل مع إحدى شركات الخدمات المعلوماتية، وهذه الشركة تتعامل مع الفنادق الكبرى؛ على سبيل الم
- علاج الهرمونات البديلة
- بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد: في المرحلة التي قبل الجامعة أي المرحلة
- أريد أن أعرض عليكم حالتي حتى يمكنكم إجابتي وأنتم على بينة، أنا جزائري أبلغ من العمر 33 سنة متزوج وأب