في النقاش حول الأزمة السورية، اتفق معظم المتحاورين على ضرورة إجراء تغيير جوهري في النظام السياسي السوري كخطوة أساسية نحو حل دائم وعادل. ورشيد بن زيدان وآخرون أكدوا على أهمية عملية انتقالية وطنية شاملة لبناء نظام حكم أكثر دموقراطية وشفافية، مع التأكيد على مشاركة الشعب في صنع القرار السياسي والاقتصادي. من ناحية أخرى، اقترحت عائشة الحمودي البحث عن حلول قصيرة الأجل لتقديم المساعدة الإنسانية دون عراقيل سياسية، مشيرة إلى أن التغييرات واسعة النطاق تتطلب وقتًا وموارد قد لا تكون متاحة حاليًا. بينما دعمت غادة البنغلاديشي وإحسان الدين بن عمر الحلول الطويلة الأمد، معتبرين أنها تتعامل مع جذور المشكلة بشكل أكثر فعالية. اتفق الجميع على أن إنهاء الأزمة يتطلب نهجًا شموليًا يجمع بين الاحتياجات الفورية والإصلاحات الهيكلية على المدى الطويل، مع ضرورة إعادة تقييم كيفية استخدام المساعدات الإنسانية لتجنب استخدامها السياسي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دْبَرْنِي او الدَّبْرة- يا فضيلة الشيخ زوجي في بداية زواجنا كان جدا شكاكا ومرة قال: إنه لو حصل بيني وبين أي ذكر غير محرم أي
- ما حكم تقطيع أحرف بعض الكلمات في الآية عند الكتابة؟ فقد رأيت موقعًا به حروف غير ملتصقة، والظاهر أنه
- لا شيء يعيقني
- الحزب البولندي الموحد للعمال
- مات شخص، وترك زوجة، وست بنات، وثلاثة أولاد ذكور، منهم ولد مات في حياة والده، ولديه أولاد (أحفاد المي