تناول نقاش حول “الديمقراطية المناسبة للثقافة العربية” مسألة حساسة تتطلب إعادة تقييم مدى ملائمة النماذج السياسية الغربية لمجتمعات عربية وإسلامية ذات تاريخ طويل من الاستبداد والاستعمار. يشدد صاحب المنشور، وعد بن شقرون، على ضرورة مراعاة الاختلافات الثقافية والدينية عند تنفيذ الديمقراطية. يدعم فلة الدمشقي اقتراحًا لتصميم نظام ديمقراطي محلي قائم على التراث الثقافي والعادات الإسلامية، بينما يؤكد آدم القفصي وأمجد المجدوب على المرونة والقدرة على التكيف التي تتمتع بها الديمقراطية كعملية وليست نسخة جامدة. ويؤكد المكي المنوفي على أهمية الجمع بين أفضل الممارسات العالمية واستيعابها ضمن إطار شرعي خاص بالمجتمع العربي الإسلامي.
يتضح من النقاش أن الهدف المشترك هو تحقيق توازن بين الحفاظ على الهوية الثقافية والقومية والاستفادة من المعارف المكتسبة من التجارب الأخرى. ويهدف جميع الأطراف إلى تطوير تعريف للديمقراطية يناسب البيئة الاجتماعية والثقافية والفقهية الفريدة للعالم العربي. وفي النهاية، اتفق الجميع على أنه لتحقيق انتقال ناجح إلى النظام الديمقراطي، يجب أن يكون
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : كْحَز- Bangladesh Air Force
- أنا شاب أديت فريضة الحج منذ خمس سنوات وأثناء طواف الوداع لعب بي الشيطان وجعلني أقف وراء امرأة تطوف ح
- كثير من الناس يُقبل القرآن الكريم ويتمسح به بوجهه قبل قراءته !! فهل ورد ذلك عن رسولنا صلى الله عليه
- طفل في العناية المركزة في المستشفى ، ميت دماغيا على حسب تقرير الأطباء ونبضات قلبه وتنفسه يعملان بالأ
- أنا متزوجة وموظفة (طبيبة أسنان) ولي طفلان، ودوامي فقط 5 ساعات صباحا، وباقي اليوم في المنزل لرعاية أو