تناولت نقاشات صاحب المنشور زليخة بن عزوز موضوعًا حيويًا يتعلق بدمج التكنولوجيا في التعليم بطريقة مسؤولة تحترم الهوية الثقافية والإسلامية. أكد المتحدثون، بما في ذلك المصطفى المهنا ومراد الكيلاني ويونس الدين السيوطي، على أهمية الحوار النقدي أثناء عملية الرقمنة. يشدد هؤلاء الخبراء على ضرورة إيجاد حلول تقنية تدعم القيم الإسلامية وتراعي العادات الثقافية المحلية. يقترحون تحقيق توازن بين احترام التراث واحتضان التقدم التكنولوجي.
كما أبرز يونس الدين السيوطي مخاطر محتملة للتقنيات الحديثة، مثل فقدان الشخصية الفردية وتركيز مفرط على القدرات المعرفية فقط. لذلك، يدعو إلى تعزيز التفكير النقدي والحفاظ على المبادئ الإسلامية كجزء أساسي من أي استراتيجية رقمية. وفي الختام، اتفق جميع الأطراف على أن هدف رقمنة التعليم ينبغي أن يكون دعم وتعزيز المفاهيم والقيم الإسلامية بدلاً من تغييبها أو تقويضها. ويمكن تحقيق ذلك عبر استخدام أدوات تكنولوجية تساهم في احترام وتعميق ثقافات وتقاليد مجتمعاتها المختلفة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العْشِير- سؤالي عن قضية يقع فيها كثير من الناس، ولكني لم أسمع هذه القضية تثار فقهيا من قبل. القضية هي أن كثيرا
- كان عندي قبل حوالي سنتين خادمة نصرانية من سري لانكا ، وعندما حان موعد سفرها قامت بشراء بعض الفواكه و
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية : -للميت ورثة من النساء : (أم ) (جدة ( أم الأب )) - إ
- لدي مبلغ اقترضته من البنك منذ سنتين يبلغ 200 ألف ريال، متوفر بحسابي كاملا، وأقوم بسداده شهريا، بقي ق
- أنا موظف مع الدولة، أتقاضى راتبا شهريا إضافة إلى تعويض كل ثلاثة أشهر حيث إن هذا الأخير يصرف لنا بحجة