في النقاش الذي بدأه إدهم العلوي، تم طرح فكرة العولمة كوسيلة لتحقيق نموذج ثقافي متعدد الجوانب، حيث يمكن للمجتمعات استخدام الذكاء الاستراتيجي لاختيار ما يناسبها من المنصات العالمية. محمود الهلالي دعم هذه الرؤية، مشيرًا إلى أهمية التوازن بين الأصالة والحداثة، لكنه أشار إلى صعوبة تحديد الخطوط الفاصلة بين الثقافات. الوزاني الهاشمي أعرب عن قلقه من أن التعايش الثقافي قد يؤدي إلى تغيير سلبي غير مرئي خلف شعارات الإبداع. في المقابل، أكد سراج الدين بن سليمان وبيان التواتي على ضرورة فهم واستيعاب القيم المحلية لحمايتها من التسرب السلبي للأفكار الخارجية، معتبرين أن الإدارة والدهاء يمكن أن يحققا توافقًا فعالًا يحمي التراث الأخلاقي والثقافي للمجتمع.
إقرأ أيضا:هوية المصريون القدامى (التأصيل)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أتقاضى معاشا شهريا منذ وفاة الوالد رحمه الله لأنني غير متزوجة وبدون عمل. المعاش يقارب مرة و نصف الأج
- هل التصدق بإزار مسبل حرام فأنا رجل عندي ملابس أرغب في التصدق بها، ولكن منها ما هو مسبل وطويل فما حكم
- إخواني الكرام أريد أن أشارككم تبيين معنى الكلمة التي وردت في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم :ألا
- هناك موضوع يؤرقني كثيرا, وهو أن البعض يرون أن بعض أحاديث الرسول وبعض أفعاله وسنته التقريرية تنتفي با
- ثيودور هيلدبرانت