العين، كما يصفها النص، هي نافذة الروح التي تربط بين العالم الخارجي وداخل كياننا الحسّاس. من الناحية البيولوجية، تتكون العين من ثلاثة أقسام رئيسية: القرنية، الجسم الزجاجي، والمخاخ الشبكية. القرنية تعمل كمحدد للصورة وتسمح للأشعة الضوئية بالدخول، بينما العدسة قادرة على تغيير شكلها لتغيير تركيز الصورة حسب المسافة. المخاخ الشبكية هي الجزء الداخلي الأكثر حساسية للعين، وتحتوي على الخلايا المستقبلة للضوء التي تحول الأشعة المنكسرة إلى نبضات كهربائية ترسل إلى الدماغ. من الناحية الفسيولوجية، تلعب العين دورًا حيويًا في العديد من العمليات داخل الجسم. فهي تتواصل مع نظام القلب الوعائي لتنظيم ضغط الدم والاستجابة للتوتر، وتساعد في تنظيم دورة النوم والاستيقاظ من خلال التعرف على مستوى الضوء الطبيعي. هذه الوظائف تعكس مدى تعقيد العين وأهميتها في الحفاظ على التوازن الفيزيولوجي للجسم.
إقرأ أيضا:أبجدية الشيوئرتشنغ: مثال لـتأثير اللغة العربية على اللغة الصينية- في سورة الرحمن وسورة الواقعة وسور أخرى عندما يأتي الحديث عن الجنة يأتي الوعد للرجال دائما بالحور الع
- Saint-Georges, Gers
- بسم الله الرحمن الرحيم لو سمحتم أريد قصة قصيرة يتبين فيها أثر العقيدة في حياة أحد الصحابة الكرام ؟
- ما حكم اجهاض الجنين قبل إتمام 120 يوما لظروف مرض الزوج وتكاثر الديون وكذلك لكثرة المشاكل الزوجية مع
- أنا شاب مسلم، أعيش في ألمانيا، لدي 4 مسائل: 1.لا أجيد الألمانية، لكن أمي تجيدها، ومرة تجادلنا فقلت ل