تتناول الفتوى موضوعًا حساسًا يتعلق بقبول العروض الجديدة للعمل عند وجود التزامات مالية سابقة قد تشمل شرط فوائد ربوية. وفقًا للنص، فإن الإسلام يحظر تمامًا التعامل بالفوائد الربوية، وبالتالي يعتبر أي اتفاق ينطوي على هذه الفائدة مخالفًا للشريعة الإسلامية. حتى وإن كان الشخص لم يكن يعلم بهذه الشروط الضارة وقت توقيع الاتفاق، إلا أنه يبقى ملتزمًا بكامل فترة الخدمة لتسديد ديونه ومنع نفسه من المشاركة المقصودة في أفعال الربا المحرمة.
وفي حالة مواجهة عرض عمل مغري ولكن مع شروط مماثلة، يتم التشجيع على اتخاذ خطوات تمنع الانخراط غير المباشر في الربا. يمكن لصاحب العمل التفاوض مع صاحب العمل الحالي للحصول على تأجيل للدفع أو البحث عن خيارات أخرى مثل اقتراض أموال حسنة لسداد الالتزام السابق. ويتم التأكيد أيضًا على أهمية الصبر والإيمان أثناء السعي نحو تحقيق استقرار وظيفي ومالي بدون الوقوع ضحية لشروط ربوية مضللة. أخيرًا، يؤكد النص أن القرار الأخلاقي والديني يأتي أولى من المكاسب المالية قصيرة المدى.
إقرأ أيضا:كم تكلفنا الفرنسة في المغرب (والدول المغاربية)؟- أنا عمري 36 سنة، ومتزوج منذ أكثر من 12 سنة، ولديّ ابنان، وبنت - ولله الحمد – ونحن نسكن في عمارة من ث
- تقسيم تركة من ماتت ولها أختان وابن عم؟
- ماهي العتاقة؟ وكيفية عملها؟هل يجوز إعطاء بعض الشيوخ مالا لقراءة القرآن وتكون هذه هي العتاقة؟هل يجوز
- بالطبع، يمكن إعادة صياغة العنوان إلى: "السيرة السياسية لسوفيا دي كينغ".
- أنا متزوجة منذ ثلاث سنوات، ولكنني بعيدة عن زوجي لأنه به مس ومسحور، لم أجلس معه إلا ليلتين ولم يحدث ب