في الإسلام، يُعتبر الرجل والمرأة متساويين في الكرامة والحقوق الأساسية وفقًا لما ورد في القرآن الكريم والسنة النبوية. يؤكد الله تعالى هذا المساواة في قوله “ولقد كرمنا بني آدم” (الإسراء)، بينما يشير الحديث الشريف إلى أن المرأة “شقائق الرجال”. رغم وجود اختلافات طبيعية بين الجنسين -عضوية ونفسية- وهي ما يتوافق مع أدوارهم الفطرية، إلا أنها لا تشير إلى تفوق أحدهما على الآخر. بدلاً من ذلك، فهي تمثل تنوعاً خلقه الله لإبراز جمال الاختلاف البشري.
بالإضافة إلى ذلك، يعترف الإسلام بالاختلافات الشرعية بين الرجل والمرأة فيما يتعلق بأحكام محددة مثل النبوة والإمامة والولاية والقوامة والنفقة والجهاد. هذه الاختلافات ليست دليلاً على التفوق المطلق لجنس واحد على آخر، ولكنها طريقة لتوزيع الأدوار بناءً على خصائص كل جنس بطبيعته. الإسلام يحترم الفرق الطبيعي بين الذكر والأنثى دون التمييز بينهما أساسياً وقدرياً.
إقرأ أيضا:التأثير الجيني العربي حاضر بقوة لدى الأندلسيين حسب دراسة جينية جديدةوفي النهاية، ينظر الإسلام إلى الرجل والمرأة كمكمِّلين لبعضهما البعض، ولكل منهم دوره الحيوي داخل المجتمع. فالاختلاف ليس سببًا للتغلب أو التمييز، وإنما هو
- أي الدعاء أفضل: الدعاء بالتفصيل أم الدعاء بالاختصار - مثال التفصيل: اللهم اغفر لأمي وأبي وأخي فلان و
- Bellwether
- أريد منكم أن تشرحوا لي حديثًا رواه أحمد عن الأسود بن سريع، قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فقلت:
- سيدي المفتى، أنا صاحب السؤال رقم: 2281506، والمجاب عليه بالفتوى رقم: 144663، وقد قمت بإرسال بعض التو
- كنت أدخن ثم عزمت على أن لا أفعل ذلك، فحلفت بالله أني لو دخنت سيجارة فسأصوم مقابل هذه السيجارة ثلاثة