في الفقه الإسلامي، يبرز تمييز واضح بين طهارة الحدث وطهرَةِ الخُبْث، حيث تركز الأولى على إزالة الأفعال والأحوال الطبيعية للجسم التي قد تؤدي إلى فقدان الطهارة، مثل القذف الجنسي، الولادة، الحيض، والنفساء. علاج هذه الحالة يكون عادة بالوضوء بالنسبة لحوادث أصغر، أو بالاغتسال التام عند حصول حادثة أكبر. أما الثانية فتتمثل في التخلص من المواد الخارجية التي تعتبر نجسة وفق الشريعة الإسلامية، بما فيها البول، الغائط، الدم الناجم عن غير مرض أو حادث، إضافة إلى أجناس محددة من الحيوانات. يتطلب الأمر غسل المنطقة المتضررة سبع مرات بماء طاهر لإزالة الروائح والألوان والأذواق المحتملة. يُظهر هذان النوعان أهمية الصحة الشخصية والعناية بها ضمن الإطار الديني للإسلام.
إقرأ أيضا:كتاب الجديد في ثورة الجلوكوزمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- طلب مني المدير التربوي أن أحدد الحد الأدنى للدرجات في إحدى المواد -التربية الفنية- في جميع المستويات
- ما هي أقصر آية في القرآن الكريم؟
- أنا من منطقة في سوريا نستعمل كلمات، وأفعالا تحببية في السلام والتعامل بحكم العرف والعادة ويعتبر تركه
- كنت على علاقة بزميل لي في الجامعة وذلك لمدة سنتين وهو إنسان ملتزم ولقد كانت جدية أي كان ينوي الزواج
- المسافر إذا عزم على الإقامة أكثر من سنة, فمتى يبدأ إتمام الصلاة؟ أمِن يوم نزل المدينة, أم بعد أربعة