في النقاش الذي تناولته أصيلة البركاني، تم التأكيد على أن الشعر والعلم هما أدوات أساسية لفهم العالم والتواصل مع الذات والآخرين. مخلص بن الشيخ أشار إلى أن الشعر يلعب دورًا مهمًا في التعبير عن المشاعر والذكريات، بينما يفتح العلم أبوابًا جديدة للمعرفة والتقدم الحضاري. وليد الأنصاري أضاف أن الشعر يمكن أن يكون وسيلة للتعبير عن المعاناة والدفع نحو التغيير الاجتماعي، بينما يمكن للعلم أن يكون سلاحًا للتحدي الاجتماعي والسياسي. أنيس البرغوثي دعم هذا الرأي، مشيرًا إلى أن الجمع بين الثقافة والعلم يمكن أن يخلق قوة لا تقهر. لقمان المنور أكد على أن الشعر ليس مجرد وسيلة للتواصل الشعوري، بل هو أداة للتحدي والتغيير، مما يدفع الناس نحو التغيير الاجتماعي. وأضاف أن العلم ليس مجرد بوابة للفهم، بل هو سلاح للتحدي الاجتماعي والسياسي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : سْتَنَّى او اتْسَنَّمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لقد نذرت لله صوم ثلاثة أيام، فهل يجب أن تكون متتابعة؟.
- عندنا الصبي نعلمه أن يقول عمي لرجل ما, وخالتي لامرأة ما، وذلك من باب اﻷدب مع الكبار ولا نعلمه أن ينا
- Eurovision Song Contest 1959
- رزقنا الله بمولودة نريد أن نختار لها اسم راحيل، أو رحيل. فما حكم التسمية بهذا الاسم؟
- كيف يفرق الإنسان العادي بين النبي إذا أتى بمعجزة أو الساحر الذي ادعى النبوة كالأسود العنسي الذي أتى