في الإسلام، يُعتبر القرض الحسن فضيلة عظيمة حيث يُكافأ المقرض بتكريم رباني، كما ورد في الحديث النبوي. هذا النوع من المعاملات المالية مباح شرعاً ويمكن توثيقه باستخدام الرهن، سواء كان رسمياً أو حيازياً. ومع ذلك، يجب تجنب فرض شروط مثل العمل لمدة معينة أو تخفيض جزء من الدين عند التعاقد الأصلي للقرض، حيث تُعتبر هذه الشروط نوعاً من الربا المحرم. إذا كانت هناك حاجة للإشراف العملي أثناء فترة القرض، يمكن القيام بذلك بشرط ألا يحتوي الأمر على أي شكل من أشكال الإكراه أو عدم العدالة. العودة بالنقص من المبلغ المقترض ليست أمراً موحداً بين العلماء ولكنها غالباً ما تُعتبر خرقاً لقاعدة المساواة الرئيسية في البيع والقرض. بالنسبة للعربون، هناك اختلاف بين الفقهاء حول قبوله، لكن جمهور العلماء يرى بأنه غير جائز تماماً. الخداع والمغالطة ليست أموراً مشجعة في التجارة الإسلامية، حيث يُشدد دائماً على الصدق والأمانة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الخَيْمَة او الدار- هل من الممكن أن أسأل الله أن يزوجني فتاة ما أو يجعلها تحبني؟ جزاكم الله خيراً.
- أريد التشكيل الصحيح لكلمة ( فاطر ) و ( عالم) و ( رب ) و ( مليكه ) وإن أمكن التشكيل للدعاء كله . الله
- أخي الفاضل ما حكم اللباس الإسلامي في أورباهل يعد من لباس الشهرة علما بأنه لباس يلفت النظر .الرجاء ال
- هل يجوزقراءة سورة يـــس وإهداء أجرها للمتوفى؟
- فضلية الشيخ تحية طيبة وبعد...بماذا نرد على تشكيك الخبثاء بأن القرآن منقوص مستدلين هم مثلاً بوجود بعض