في الإسلام، يُعتبر القرض الحسن فضيلة عظيمة حيث يُكافأ المقرض بتكريم رباني، كما ورد في الحديث النبوي. هذا النوع من المعاملات المالية مباح شرعاً ويمكن توثيقه باستخدام الرهن، سواء كان رسمياً أو حيازياً. ومع ذلك، يجب تجنب فرض شروط مثل العمل لمدة معينة أو تخفيض جزء من الدين عند التعاقد الأصلي للقرض، حيث تُعتبر هذه الشروط نوعاً من الربا المحرم. إذا كانت هناك حاجة للإشراف العملي أثناء فترة القرض، يمكن القيام بذلك بشرط ألا يحتوي الأمر على أي شكل من أشكال الإكراه أو عدم العدالة. العودة بالنقص من المبلغ المقترض ليست أمراً موحداً بين العلماء ولكنها غالباً ما تُعتبر خرقاً لقاعدة المساواة الرئيسية في البيع والقرض. بالنسبة للعربون، هناك اختلاف بين الفقهاء حول قبوله، لكن جمهور العلماء يرى بأنه غير جائز تماماً. الخداع والمغالطة ليست أموراً مشجعة في التجارة الإسلامية، حيث يُشدد دائماً على الصدق والأمانة.
إقرأ أيضا:كتاب السماء والأرض: الاحترار الكوني- الوالد ـ رحمه الله ـ كان يقود سيارة صديقه وصديقه معه وارتكب حادثا بسبب وقوف شاحنة فجأة أمامه، وتوفي
- UNTV
- أريد أن أعرف حكم الشرع في الصوفية، مع العلم بأن هذه الظاهرة منتشرة في العديد من البلدان العربية وخاص
- توفي والدي رحمه الله وأوصى بثلث ما يملك من مال وعقارات في أعمال الخير وهو يملك منزلا تسكن فيه والدتي
- أتى رجل في المنام إلى أمي وقال لها إن رسول الله صلى الله عليه وسلم يبلغها السلام وقال له اتل هذه الآ