الكلمة الطيبة، كما ورد في النص، هي ذات أهمية عظيمة في الإسلام، حيث تُعتبر وسيلة لتآلف القلوب وشيوع المحبة بين الناس. تُشبه الكلمة الطيبة بشجرة النخلة الطيبة الأصل ذات الفرع الثابت التي تؤتي ثماراً طيبة، وهي كلمة التوحيد “لا إله إلا الله”. هذه الكلمة تُرفع بها الأعمال إلى السماء، وينال صاحبها ثوابه عند ربه. الكلمة الطيبة تُعد غذاء للروح وشفاء لما في الصدور من أمراض، وتُعد أساساً متيناً تبنى عليه علاقات الحب والمودة والرحمة بين الناس. تعمل على تأليف القلوب وتعارفها، وتهيئ المناخ الملائم لنمو العلاقات الطيبة التي تحقق سعادة وفرح وبهجة ومعاني الخير بين الناس. كما أنها تعود بالنفع والخير على صاحبها في حياته وبعد مماته، وتزيد القلوب سعادة وبهجة وألفة. الكلمة الطيبة تنقذ النفوس من النار وتهدي إلى نور الإيمان ودروب الخير والصلاح، وهي سبب لنيل رضى الله ومحبته ورفع درجة المؤمن ودخول الجنة.
إقرأ أيضا:لهجة المغاربة سنة 1092هجري/1681 ميلادي- That's How I Beat Shaq
- امرأة اختلفت مع زوجها وطلقها، ومن ثم شرطت عليه بأنها لا ترجع له حتى يعطيها شيئا على حياة عينها، حتى
- ماذا أفعل عندما يسبني شخص ويشتمني بأمي أو أبي؟ فهل أرد له الشتيمة؟ أم أصمت؟ خاصة إذا كان قد شتمني بد
- بعض النساء يقلن: إن نتف العانة أحسن من حلقها؛ وذلك لأن النتف يؤخر نمو الشعر، ويخرج بسببه ناعمًا، عكس
- ما رأيكم في شخص كان شديداً على أخواته إلى حد أنه ترك أخته لخمسة أشهر لمجرد أنها تكلمت مع رجال وهم أص