في النقاش حول “المنطق الجديد: تحديث أم هروب؟”، طرحت وداد السمان فكرة أن هذا المنطق ليس مجرد نتاج سياسة بل سلاح يستخدم لاحتكار الحقيقة وتقسيم العالم. هذا الطرح أثار جدلاً حاداً بين المشاركين، حيث حاولت ميادة الجوهري تحديد ماهية هذا المنطق الجديد، معتبرة أنه يجب أن يكون امتداداً ضرورياً للمنطق العلمي القديم، وليس هروباً منه. أكدت ميادة على أهمية التنوع الثقافي في تطوير الفكر العلمي، مشيرة إلى أن الثورات الفكرية لا تأتي من كسر جميع قوانين المنطق وإنما من إضافة طبقة جديدة إلى هذه الأساسات. من جهته، حاول زيدان القاسمي ترجمة المعنى الحقيقي للمنطق الجديد، واصفاً إياه بأنه نظام نظري للعمل يحلّ المشكلات مع الأخذ بعين الاعتبار الخبرات والنظريات الجديدة. في المقابل، أكد زكري الشاوي على أهمية التحليل المبدئي قبل اتخاذ أي خطوات، ملقياً باللائمة على التركيز فقط على المشكلات دون تقديم تحليل مبدئي لها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السَّوّة- يا شيخ حامد يا شيخ حامد أنا فاهمة أن زوجي من حقه استرجاع المهر كاملا وكل ما صرفه لو تبين له الغش بعد
- هل يجوز غسل الملابس التي عليها نجاسة من أناس بالغين (مثل بول، إفرازات كالودي و غيره أو دم كدم الحيض)
- Mingyue Lake
- لماذا يصيب الوسواس بعض الناس عندما يلتزمون، ولا يصيب البعض عندما يلتزمون؟ ما السر في هذا، حيث سمعت أ
- ما حكم قراءة سورة الكهف جهراً وجماعة في المسجد يوم الجمعة؟ جزاكم الله عنا كل خير.