قام النقاش بمحاولة فهم دور الكلمات في بناء وتعبير عن الثقافة البشرية، حيث رأت مجموعة من المتشاركين أن الكلمة هي مرآة للأفكار والعواطف، وتُشكل جسراً للاتصال ما بين الأفراد بغض النظر عن الحدود اللغوية والثقافية.
أبرزت بعض الآراء أهمية استخدام الكلمات بحكمة لمنع استغلالها في التفرقة والتحريض، وشددت على ضرورة تقديسها لما تمتلك من قوة هائلة في تغيير الأمور. كان الاتفاق المطلق هو اعتبار الكلمة أداة ثورية تستحق الاحترام والمسؤولية في استخدامها لتحقيق الوحدة والإبداع والثقافة العالمية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- فرانسيسكو دي أسيس، دوق قادش
- عندما هداني الله كنت أدرس دروسا خصوصية والأستاذة كانت كهلة وتجلس امامي وأنا في محاذاتها، وكنت أنظر إ
- أريد تفسير قوله تعالى: سلفًا ومثلًا للآخرين.
- هل يجوز لنا أن نعمل حجامة لنصراني إذا كان يشكو من آلام في رأسه؟
- علمت أن أخت صديق لي، قد تقدم لها شاب يسافر إلى نفس الدولة التي أعمل بها، وتم القبول به، وتعجبت؛ لأنه