في النقاش حول الهوية الوطنية في العصر الرقمي، تبرز أهمية التوازن بين الماضي والحاضر. يشير حمد الليث إلى أن التحدي لا يكمن في الوصول إلى المعلومات، بل في كيفية معالجتها واستخدامها، مما يتطلب تعليمًا ووعيًا نقديًا. تؤكد شروق بن صديق على دور العلمانية والنقديين في مواجهة تحديات البيانات الكبيرة، مشددة على أهمية التربية والثقافة العالية. وداد اليعقوبي تدعو إلى نظام تعليمي يدعم التفكير النقدي مبكرًا لضمان بقاء الهوية الوطنية قوية. من ناحية أخرى، يرى التطواني بوزيان أن الحماية من الآثار الضارة للبيانات الكبيرة تتطلب مجتمعًا يقدر تاريخه وثقافته الذاتية. البخاري المهيري وآلاء الجوهر يتفقان على أن التعليم والوعي النقدي هما الخط الدفاعي الأول، ولكنهما يشددان أيضًا على ضرورة تطوير سياسات رقابية فعالة لمنع انتشار المعلومات الخاطئة. هذا التوازن بين التعليم والسياسات الرقابية، إلى جانب تقدير التاريخ والثقافة الذاتية، يُعتبر أساسيًا للحفاظ على الهوية الوطنية في ظل الثورة الرقمية.
إقرأ أيضا:قبائل المغرب: قبيلة سفيان- أنا شاب غير متزوج، وفي بلدي تكثر الفتيات غير الملتزمات بالزي الشرعي، وأراهن في كل مكان ـ في السوق، و
- Kim Gye-jong
- كنت موظفة في وزارة التربية، وعملت لمدة 8 سنوات، وكنت أشارك في مصروف البيت براتبي كاملا. تزوج زوجي با
- Jess Jonassen
- فضيلة الشيخ الكريم أنا سيدة متزوجة منذ أكثر من ثمان سنوات ولدي طفلان أعتبر نفسي أرخص زوجة وزواج في ا