تتناول مقالة “صاحب المنشور” موضوع واقع الافتراضي باعتباره ثورة تكنولوجية أثرت بشكل كبير على قطاع التعليم، حيث توفر تجارب تعليمية غامرة وحيوية تساهم في زيادة مشاركة الطلاب وتحسين فهمهم للمواد الصعبة. إلا أن انتشار هذه التكنولوجيا يطرح أيضًا مخاوف جدية بشأن تأثيراتها المحتملة على الهوية الثقافية والتقاليد الاجتماعية، خاصة فيما يتعلق بقضايا الصحة النفسية للأطفال والشباب. تشير المقالة إلى خطر الانعزال عن الحياة الواقعية وفقدان مهارات التواصل الاجتماعي نتيجة للإفراط في استخدام تطبيقات الواقع الافتراضي. بالإضافة إلى ذلك، تؤكد أهمية مراعاة القيم الإسلامية والأعراف الاجتماعية عند تصميم محتوى افتراضي جديد، بما يتماشى مع المبادئ الأخلاقية والدينية. وللتعامل مع هذه التحديات، يقترح المؤلف ضرورة وضع إطار قانوني واضح لاستخدام الوسائط الرقمية الجديدة وضمان مراقبة أبوية فعالة وتعزيز مزيج متوازن بين الأساليب التقليدية والمعاصرة في العملية التعليمية. بذلك، يمكن استغلال مزايا الواقع الافتراضي دون المساس بالقيم الثقافية والدينية للمجتمعات المختلفة.
إقرأ أيضا:حرب شربوبة أو حرب الثلاثين سنة بالصحراء المغربية- دائرة انتخابية ليتون (كوينزلاند)
- Willies, Nord
- لدي أختان توأمتان معاقتان ذهنيا ويتيمتا الأب والأم تملكان بعض المال من إرثهما، فهل تجب الزكاة عليهما
- من هم الصحابة الذين وقفوا مع الرسول صلى الله عليه وسلم أثناء انسحاب جيش المسلمين في غزوة حنين؟
- قال الله تعالى: لعلون في الأرض مرتين، المرة الأولى نعرفها عندما أتاهم بختنصر، أما المرة الثانية فهل