في عالم علم النفس، تلعب اختبارات الشخصية دورًا حيويًا في فهم سمات وخصائص الأفراد. تتنوع هذه الاختبارات لتغطي مجالات مختلفة، حيث تقدم لنا ثلاث فئات رئيسية: اختبارات القياس النفسي، واستبيانات الشخصية، والتحليل التجريبي. تعمل اختبارات القياس النفسي على قياس القدرات العقلية والمعرفية باستخدام أدوات دقيقة ومعترف بها دوليًا، مثل “اختبار الذكاء” الذي يقيم الكفاءة الإجمالية لدى الراشدين. أما استبيانات الشخصية فهي عبارة عن استمارات مكتوبة تحتوي على أسئلة متنوعة تجمع معلومات مفصلة عن الجوانب المختلفة لشخصيات البشر، ومن الأمثلة الشهيرة عليها نموذج MBTI الذي يصنف الأشخاص إلى 16 فئة بناءً على شخصياتهم.
ومن ناحية أخرى، تعتمد اختبارات التحليل التجريبي على فرضيات نظرية مدعومة بالتجارب العملية لدعم أو نفي تلك الفرضيات. مثال بارز لذلك هو تجربة ميلغرام التي درسّت مدى امتثال الأشخاص لأوامر غير أخلاقية تحت ظروف معينة. بالإضافة إلى ذلك، يلعب المقابلات دوراً أساسياً في جمع المعلومات الشاملة حول خبرات وحالات اجتماعية معينة من خلال طرح أسئلة منظمة تسلسلها منطقيًا. أخيرًا وليس آخرًا
إقرأ أيضا:اللهجة الحسانية : رَبَّقَ- منذ سنة ونصف حدث مشكل بيني وبين زوجي، فأخبرت به صديقتي، ثم قال لي زوجي: لا تخبري أحدا. وبعد مدة قال
- أرجو من سماحتكم توضيح صحة ما يقال عن حال المتوفى الذي يراه النائم في الحلم ـ حسنا كان أم سيئا؟ والذي
- أرسلت لزوجتي رسالة جوال قلت فيها بنية الطلاق :علي الطلاق بالثلاث المحرمات أني لا آكل أو أشرب من يدك.
- بالطبع، يمكن إعادة صياغة العنوان إلى: "برزوسيلا: بلدية في مقاطعة بالنسيا بكاستيا وليون بإسبانيا".
- لدي مشكلة مع المذي: وهي أنني لما أبول تخرج بعد البول قطرات شفافة لا أعرف إن كانت مذيا أو لا، لكن الم