يستعرض النص رحلة الإسراء والمعراج، وهي معجزة خصّ الله بها نبيه محمداً. تبدأ الرحلة بالإسراء، وهي رحلة أرضية من مكة المكرمة إلى بيت المقدس، وقد ذُكرت في سورة الإسراء. أما المعراج فهو رحلة سماوية من بيت المقدس إلى السماوات العلى وصولاً إلى سدرة المنتهى، وقد ذُكرت بعض مشاهدها في سورة النجم. بدأت الرحلة بينما كان النبي نائماً في حِجر إسماعيل، حيث شقّ جبريل صدره وملأه إيماناً وحكمةً، ثم حملته البراق إلى بيت المقدس حيث صلّى بالأنبياء. خلال المعراج، رأى النبي في كل سماء نبياً من الأنبياء: آدم في السماء الدنيا، عيسى ويحيى في السماء الثانية، يوسف في السماء الثالثة، إدريس في السماء الرابعة، هارون في السماء الخامسة، موسى في السماء السادسة، وإبراهيم في السماء السابعة. عند عودته، كذّب الناس النبي واستغل المشركون الفرصة لتحريض الناس عليه، لكن أبا بكر صدّق النبي وأطلق عليه لقب الصديق.
إقرأ أيضا:إنطلاقة متجر لا للفرنسة، العربية تجمعنا (تصاميم وشعارات مطبوعة على الملابس وأغراض أخرى)- فولي، ميزوري
- هل يجوز أن أطلب مساعدة من الغير (لي) ولكن باسم آخر، والله يعلم بنيتي أنها لي وذلك من باب خوف الحرج (
- هل على الأموال التي أوقفتها الدولة الخاصة ببعض شركات الاستثمار زكاة أو على من جحدت الشركة حقه في الأ
- درست دبلومًا لمدة سنتين ونصف، وأردت أن أكمل البكالوريوس في نفس المؤسسة. وتوجد لديهم شروط للتكملة، وم
- كنت قد تحادثت مع صديق لي في موضوع لم أُبْد رأيي فيه، فبعد انصرافي حلفت أنني أول ما أراه ثانية سوف أب