يستعرض النص أهمية دراسة العلوم الشرعية من خلال عدة محاور رئيسية. يبدأ النص بتأكيد مكانة العلم الشرعي في الدين، مستشهداً بحديث نبوي يشير إلى أن من أراد الله به خيراً فقهه في الدين. يوضح النص أن العلم الشرعي هو السبيل لتحقيق مصالح العباد في الدنيا والفوز في الآخرة، مما يجعله أسمى ما يمكن أن يُؤمل ويُرجى. كما يربط النص بين الفقه في الدين والجهاد في سبيل الله، مستشهداً بآية قرآنية تبين أن التفقه في الدين هو مكمل لمهمة الجهاد. ويؤكد النص على حاجة الناس المستمرة إلى الفقه في الدين لضمان حياة سليمة تحقق مصالحهم وتجنبهم النار في الآخرة. بالإضافة إلى ذلك، يسلط الضوء على أن جميع العلوم الأخرى، مهما كانت نافعة، تحتاج إلى العلم الشرعي لتكتمل فائدتها وتحقق رفعة أصحابها. ويختتم النص بتوضيح أن علم الشريعة هو الذي يبين السبيل للفوز بالجنة والنجاة من النار، ويأمر بإتقان العلوم النافعة وتسخيرها لتحقيق مصالح الناس.
إقرأ أيضا:كتاب الخريطة الكنتورية: قراءة وتحليل- عن أختي أنا طالبة جامعية بكلية البنات جامعة عين شمس بجمهورية مصر العربية؛ وعندما تظهر النتيجة سأنتقل
- أرغب في معرفة ما هو حكم من ستر علي ابنته و قد أتت بفاحشة و زنت ونتيجة لفعلتها أنجبت مولودا وقد دبر ه
- كنت أكلم أحد أصحابي، وقبل الانتهاء من كلامي قلت له مع السلامة، وقصدت لفظ الطلاق، ولكنني لم أنو زوجتي
- إذا تيقنت من إصابة ثوب بنجاسة، ولكن مع الوقت نسيت أي ثوب كان نجسًا ضمن خمسة أثواب، ولكن لديّ غلبة ظن
- السلام عليكم نرى كثيرا من العلماء لا ينصح حكامنا ولايأمرونهم بالمعروف ولا ينهونهم عن المنكر، ومنهم م