يستعرض النص أهمية دراسة العلوم الشرعية من خلال عدة محاور رئيسية. يبدأ النص بتأكيد مكانة العلم الشرعي في الدين، مستشهداً بحديث نبوي يشير إلى أن من أراد الله به خيراً فقهه في الدين. يوضح النص أن العلم الشرعي هو السبيل لتحقيق مصالح العباد في الدنيا والفوز في الآخرة، مما يجعله أسمى ما يمكن أن يُؤمل ويُرجى. كما يربط النص بين الفقه في الدين والجهاد في سبيل الله، مستشهداً بآية قرآنية تبين أن التفقه في الدين هو مكمل لمهمة الجهاد. ويؤكد النص على حاجة الناس المستمرة إلى الفقه في الدين لضمان حياة سليمة تحقق مصالحهم وتجنبهم النار في الآخرة. بالإضافة إلى ذلك، يسلط الضوء على أن جميع العلوم الأخرى، مهما كانت نافعة، تحتاج إلى العلم الشرعي لتكتمل فائدتها وتحقق رفعة أصحابها. ويختتم النص بتوضيح أن علم الشريعة هو الذي يبين السبيل للفوز بالجنة والنجاة من النار، ويأمر بإتقان العلوم النافعة وتسخيرها لتحقيق مصالح الناس.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دَابَا- Carmen Valero
- أنا شاب مسلم من عائلة مسلمة محافظة، خطبت من عائلة مماثلة من حيث صلاحها، وقد عقدت عليها بعقد نظامي قا
- أنا رجل متزوج محافظ على الصلاة بشكل دائم، لكن هناك أمرًا غريبًا يحدث لي، فعند معاشرتي لزوجتي في المس
- ما حكم الصلاة خلف إمام المسجد والمصلون بعضهم له كارهون ؟ مع العلم أنه خطيب هذا المسجد ولكنه في الأسب
- قسم أحد الأصدقاء في منشور له على الفيسبوك، القلوب إلى أربعة أقسام. فعلق أحد أصدقائه: «قولكم في التصن