في سياق “الحقيقة مقابل السرد الشعبي”، يناقش النص قصة شهيرة حول الخليفة عمر بن الخطاب وحرمانه لزوجاته من الحلويات، مشيرا إلى أنها ربما تكون مجرد رواية شائعة وليست ذات أساس تاريخي قوي. بدلا من ذلك، يؤكد النص على جانب آخر من حياة عمر بن الخطاب يتعلق بروحه الكريمة والتزامه بتحقيق المساواة بين الناس. فعندما وصلت طرود خاصة من الطعام تسمى “الخبيص” إلى المدينة، لم يأكل منها الخليفة لأنه رأى أن تفضيله لها قد يشعر الآخرين بعدم القدرة على الوصول إليها. هذا التصرف يعكس تفانيه في فهم احتياجات شعبه ورغبتهم في تحقيق العدالة الاجتماعية. بالإضافة إلى ذلك، تشير الرسائل المرسلة من عبيد الله بن عثمان إلى اهتمام عمر البالغ بمعاملة الجميع بالتساوي، حتى عندما يتعلق الأمر بالأطعمة النادرة. لذلك، بينما تبقى قصة منع الزوجات من الحلويات مثيرة للاهتمام، فإن الأدلة التاريخية تدعم صورة أكثر شمولا لعمر بن الخطاب كزعيم ملتزم بالعدل والرحمة تجاه رعاياه.
إقرأ أيضا:التنوع البشري واللغوي بمنطقة سوس على مر التاريخ- ما حكم لبس إكسسوار للشعر، أصله فرنسي، عبارة عن قبعة نسائية صغيرة، ولم أشترها تشبهًا بهم، بل لإعجابي
- رجل متزوج من امرأة كبيرة في السن ومريضة وأنجبت منه طفلين مشوهين ويريد الزوج منها أولادا آخرين وهي لا
- أنا رجل كنت من سُكان شيكاغو قبل عام. ثم أخذنتني الأحوال للرحيل إلى ولاية تكساس لطلب الرزق من الله سب
- سان بييترو فالي ليمينا
- زنيت مع أختي في الصغر قبل البلوغ، ولم أكن أعرف عن الغسل، أو أي شيء، ولم أكن أنزل، ولكنني كنت أدخل ذك