في النص، يُطرح سؤال حول الاختيار بين ضررين: مشاهدة الأفلام الإباحية والاستمناء. يُعتبر كلا الفعلين محرمان في الإسلام، ولكن عند الضرورة، يُرشَد إلى اختيار الأقل ضررا. من وجهة نظر شرعية، يُعتبر الاستمناء أقل ضررا من مشاهدة الأفلام الإباحية. السبب في ذلك هو أن مشاهدة الأفلام الإباحية قد تزيد من الشهوة وتجعل مقاومتها أكثر صعوبة، بينما يمكن أن يكون الاستمناء وسيلة مؤقتة لتخفيف الضغط النفسي والشهواني. ومع ذلك، يُؤكد النص على أن الاستمناء ليس حلا مستداما، بل هو مجرد تخفيف مؤقت. الحل الحقيقي يكمن في السعي نحو الزواج أو تعزيز العفة والابتعاد عن المحفزات التي تثير الشهوة. كما يُشدد على أهمية الصيام والعبادة في تقوية الإرادة وتقليل الشهوة.
إقرأ أيضا:كتاب الرياضيات وتطبيقاتها في العلوم الإدارية والاقتصاديةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنا نلعب لعبة يا شيخ وهو تحزير الجملة. أي يقف شخص وبالإشارة يحاول أن يعطينا الجملة، فقام رجل وبدأ يؤ
- رجل مزق ثوبه نتيجة غضب فأراد أن يقرأ له قرآن ليتحلل من ذلك الذنب، فهل ذلك جائز؟ وما وزره وكيفية التك
- أدرس البكالوريوس، وعندي سؤال متعلق بالغش، ففي السنة الماضية قمت بالغش في ثلاثة من الأسئلة تقريبا من
- تجميع الوقت المناسب
- قال الله تعالى:(هل أتى على الإنسان حين من الدهر )ما معنى هذه الآية؟