بالرغم من سمعته الطيبة باعتباره مرطبًا طبيعيًا، يمكن أن يكون للجلسرين تأثيرات ضارة على البشرة إذا تم استخدامه بطريقة خاطئة أو دون مراعاة الظروف الصحية الشخصية. أحد الآثار السلبية المحتملة هو جفاف الجلد؛ حيث يمكن للكميات الكبيرة منه أن تجرد البشرة من زيوتها الطبيعية، مما يؤدي إلى الشعور بالجفاف والتسلخات. يرجع ذلك إلى قدرة الجلسرين على جذب الرطوبة من البيئة المحيطة، بما في ذلك الطبقات الداخلية للجلد. بالإضافة إلى ذلك، قد يتسبب الجلسرين في تهيج وحكة واحمرار لدى أصحاب البشرة الحساسة، نظرًا لاحتمالية حدوث ردود فعل تحسسية خفيفة تجاهه.
كما أن الجلسرين أثقل وزنًا مقارنة ببعض المرطبات الأخرى، وهذا يعني أنه قد يسد مسام الوجه ويؤدي إلى ظهور حب الشباب، خاصة بين أولئك الذين لديهم بشرة دهنية أو عرضة له. علاوة على ذلك، عندما يتم مزج الجلسرين مع مواد أخرى مثل العطور القوية أو الأحماض، فقد تنخفض فعاليته المضادة للتجاعيد وتتضرر البشرة نتيجة لهذه المكونات المحفزة للحساسية. أخيرًا، بالنسبة لمن يعاني من حالات جلدية مثل الإكز
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الغيال- بسم الله الرحمن الرحيمالسلام عليكممن هو أول من كسا الكعبة؟
- عندي مشكلة ولا أعرف التعامل معها وهي: أنني حلفت أنا وأخي على القرآن بيمين، ولكن قبل أن نحلف اتفقنا ع
- أولًا: أريد أن أشكركم على المجهود الذي تقومون به من أجل مساعدة الناس، فمن خلال موقعكم هذا تأكدت أن د
- تزوجت من فتاة مسلمة من أب جزائري، وأم أجنبية مسلمة ـ والحمد لله ـ وإلى حد الساعة لم نبدأ حياتنا؛ لأن
- يا شيخ أريد حلا عمليا وسريعا، لهذا الذي نحن فيه وكل العائلات المسلمةوالسؤال هو : كيف نستطيع أن نوفق