يتناول النص تأثير الذكاء الاصطناعي على سوق العمل بشكل شامل، مبرزًا جانبيه الإيجابي والسالب. من الجانب الإيجابي، يؤكد النص على قدرة الذكاء الاصطناعي على زيادة الكفاءة والإنتاجية عبر الأتمتة، وتحسين السلامة في الصناعات الخطرة، وتعزيز جودة الخدمات المقدمة للعملاء بفضل الدردشة الآلية المدربة عليه. ومع ذلك، يحذر النص أيضًا من التهديدات المحتملة لهذه التقنية، بما في ذلك فقدان الوظائف بسبب الاستبدال بالأتمتة، وهو ما قد يصل إلى استبدال 15 مليون وظيفة بحلول عام 2020 وفقًا لبعض الدراسات. بالإضافة إلى ذلك، يسلط الضوء على حاجة العمال للتكيف مع مجالات عمل جديدة تتطلب مهارات مختلفة، مشددًا على أهمية التعليم المستمر وإعادة التدريب. علاوة على ذلك، يعبر النص عن المخاوف بشأن توسيع الفجوة الرقمية وانعدام المساواة الاجتماعية إذا لم تتم إدارة انتقال سوق العمل نحو الاعتماد الواسع للذكاء الاصطناعي بعناية. لذلك يقترح النص عدة استراتيجيات للتغلب على هذه التحديات، منها تعزيز التعليم المستمر، وصياغة سياسات داعمة لخلق فرص عمل جديدة، واستخدام الذكاء الاصطناعي نفسه
إقرأ أيضا:خْزِيت (شعر بالعار والمهانة والذل)
