تعرض الإنسان للغازات البيئية الملوثة يمكن أن يكون له تأثير سلبي حاد وطويل المدى على صحة القلب والدورة الدموية، بغض النظر عن موقعه الجغرافي. تشكل مركبات مثل ثاني أكسيد النيتروجين، البنزين، وأكسيد الكبريت جزءاً أساسياً من التلوث الجوي الذي ينتج عادة عن الأنشطة الصناعية ونقل السيارات. لهذه المركبات آثار مباشرة على القلب؛ حيث يتسبب ثاني أكسيد النيتروجين في ارتفاع مستوى الدهون الثلاثية وضغط الدم، مما يعرض الأفراد لمخاطر أكبر للإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية بما فيها الأزمات القلبية والسكتات الدماغية.
بالإضافة لذلك، فإن التعرض الطويل لأول أكسيد الكربون والجسيمات الدقيقة -التي تعد أيضاً ضمن الغازات الضارة- يؤدي إلى تضييق الأوعية الدموية ويحفز الالتهاب الخلوي، وهو ما يساهم بدوره في تطور أمراض القلب والأوعية الدموية. وفي حين يتم ربط معظم المخاطر الصحية بالقلب بالتلوث الصناعي، إلا أنه يجب التنبيه بأن بعض المواد الطبيعية مثل الرصاص والزرنيخ والمواد المشعة لها دورها أيضاً في إحداث مشاكل صحية قلبيَّة عبر آليات مختلفة. ولذلك، فإنه
إقرأ أيضا:من مبادرات #اليوم_العالمي_للغة_العربية : مدرسة أحمد بن حنبل- الماعز الألباني
- لدي صديق أتيحت له فرصة تعاقد في مجال المقاولات، وذلك لمعرفة المسؤول عن العمل به، وثقته الكبيرة فيه.
- لدي سؤال حول العمل لدى الشركات التابعة للعمل لمصارف الإدخار والاستثمار العقاري أنا أخي خريج هندسة مد
- قال تعالى (وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا، إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أوكلاهما) [ال
- ما حكم من كان في أحد الأوراق المطلوبه لتوظيفه ورقة مزورة حيث إن هذه الورقة لا يستطيع الشخص الذي يريد