الكورتيزول، الذي يعرف بهرمون التوتر، يلعب دوراً حاسماً في الاستجابة للضغوط الجسدية والعاطفية. ومع ذلك، يمكن أن يكون لإنتاجه المفرط آثار ضارة على الصحة النفسية. وفقاً للنص، يرتبط ارتفاع مستويات الكورتيزول لفترة طويلة بمقاومة الكورتيزول، وهي حالة تنطوي على مجموعة من المشكلات الصحية العقلية والجسدية.
من الناحية النفسية، يمكن أن يؤدي الإفراط في إنتاج الكورتيزول إلى الاكتئاب واضطرابات القلق المختلفة واضطراب فرط نشاط حركة الفم وأشكال أخرى من الاضطرابات العصبية والنفسية. دراسات عديدة أشارت إلى وجود علاقة قوية بين زيادة مستويات الكورتيزول لدى المصابين بالاكتئاب مقارنة بالأفراد الأصحاء نفسيا.
بالإضافة إلى الآثار النفسية، تحمل مقاومة الكورتيزول تأثيرات جسدية خطيرة أيضا. فمشاكل النوم هي واحدة من أكثر المضاعفات شيوعا، خاصة بالنسبة لأولئك الذين يعانون أصلا من مشاكل نوم أساسية. كذلك، يمكن أن يؤدي إطلاق زائد لكورتيزول إلى زيادة الوزن والأمراض المرتبطة بالوزن بسبب تقليل حساسية الإنسولين وعدم توازن عمليات الأيض. بالإضافة
إقرأ أيضا:جينات الاندلسيين بين الواقع العلمي والتدليس- بسم الله الرحمن الرحيم أنا طالب في السودان، اتصل علي أحد أصدقائي، وقال لي إن هناك شيكات بالدولار لا
- أنا فتاة عمري 29 سنة غير متزوجة، أسال عن الاحتلام ماهو ؟ وهل هو يجب الغسل إذا حدث الاحتلام في اليقظة
- أنا شاب متزوج، ولكي أمنع نفسي عن كبيرة من الكبائر قلت علي الطلاق بالثلاث أني لا أفعل، ثم سميت كبيرة
- هل القول بأن أحد الخلفاء الراشدين أو الصحابة أخطأ في قول أو فعل أمر محرم بما أنهم ليسوا معصومين؟ مثا
- أنا شريك مع شخص بالنصف في مشروع، وأتكفل بكل المشروع من مبيعات، ومشتريات، وغيرها، تبرعًا مني، وكلما ب