تتبع تاريخ ابتكار الكاميرا رحلة طويلة ومتشعبة امتدت عبر قرون، حيث بدأ الأمر بمشاهدات الفيزيائي اليوناني بطليموس للفوتوجرافية في القرن الرابع قبل الميلاد. ثم جاء دور الفنان والعلماء مثل ليوناردو دا فينشي وروجر باكستون، اللذين سعيا لفهم آليات العين البشرية وكيف يمكن نقل الصور المرئية. شكل تصميم باكستون لكاميرا مظلمة بسيطة نقطة تحول مهمة، لكنها افتقرت إلى القدرة على إنتاج صورة واضحة وحقيقية.
وفي القرن الخامس عشر، أضاف جان بيرو دو فوجر طبقات حساسة للضوء إلى الكاميرا المظلمة، ما أدى إلى نتائج أفضل بكثير. تواصل تطور الكاميرا خلال القرنين التاليين مع أعمال فرانسيسكو لويس دازي وجان باتيست جريسون، الذين طوروا مواد كيماوية جديدة وعالجوا الصور بألوان مختلفة. بلغ اختراع جوزيف نيبتونيه لطريقة تصوير ثلاثية الأبعاد عام ١٨٣٩ ذروة هذه الرحلة، مما ترك إرثًا ثريًا من الأعمال الفنية والثقافية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العْشِيربهذه الخطوات المتتابعة، تحولت الفكرة الأولية للتصوير الفوتوغرافي من مجرد خيال إلى واقع تقني مؤثر، يشكل جزءًا لا يتجز
- قال تعالى في سورة المرسلات: «فالملقيات ذكرًا»، يعنى الملائكة التي تنزل بالوحي على الأنبياء، فهل نستط
- Proof of concept
- عندما تثار الفتاة، سواءً كان بمداعبة، أو بتكلم مع زوجها على الهاتف، فقد يحصل إنزال، فما أنوع الإنزال
- عندي مجموعة قطع أراض اشتريتها بغرض أن يزيد سعرها ثم بعد ذلك أبيعها وأستفيد من المال، إما في شراء أرض
- أنا مريض بجرثومة المعدة، وهي تمنع المعدة من الهضم والاستفادة من الطعام، فأصبح بدني هزيلا ضعيفا، ولا