تاريخ كتابة الحضارة المصرية القديمة هو رحلة عبر الزمان، بدأت منذ حوالي 3000 قبل الميلاد مع ظهور النظام الهيروغليفي المعقد. هذا النظام، الذي اشتمل على أكثر من رمز لكل منها دلالة خاصة، شكل الأساس للكتابة المسجلة الأولى في التاريخ. وقد تم تسجيل هذا النظام في مجموعة واسعة من الأعمال، بما في ذلك الوثائق اليومية والملاحظات الدينية المنقوشة على جدران الأهرام الشهيرة. مع مرور الوقت، تطورت الكتابة المصرية عبر ثلاث مراحل رئيسية أخرى: اللغة المصرية في عصرها الوسيط، التي شهدت فترة ذهبية للأدب والموسيقى؛ والنظام الهيراطيقي، المستخدم بشكل أساسي في الكتب الرسمية والحكومية؛ وأخيراً، النظام الديميوتيكي الذي ظهر في القرن الثامن قبل الميلاد واستمر حتى العصور الوسطى المبكرة. أخيرًا، تحولت البلاد لاستخدام الأبجدية القبطية خلال القرون التالية، والتي بقيت مستخدمة كشكل رسمي للكتابة حتى الفتح الإسلامي لمصر. هذه الانتقالات المتعددة توضح تقدماً ملحوظاً في فهم البشر للعلاقات بين الصوتيات والكلمات المكتوبة، مما يعكس عظمة ونبوغ الشعب المصري القديم في ابتكار وسيلة فعالة لنقل الأفكار والمعارف عبر الزمن.
إقرأ أيضا:دراسة جينية عن سكان الشاوية ورديغة تادلة تؤكد عروبة المغاربة- Castelnau-de-Lévis
- قال تعالى: (إن قرآن الفجر كان مشهودا) في بعض الأحيان أقرأ القرآن أثناء المشي إلى المسجد لصلاة الفجر؛
- أنا أريد أن أعمل بالقول: إنَّ الصفرة والكدرة هي حيض إذا كانت مسبوقة بدم -قول أبي ثور، وابن المنذر-،
- بسم الله الرحمن الرحيم فيها قال تعالى: (وَأَنزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِل
- أسمع بعض الناس يقولون عند رؤية أحدهم لمن يفعل شيئاً غير لائق: الله لم يقل هذا ـ فما حكم ما يقولون؟ و