تشكل التجاعيد المحيطة بالعينين مصدر قلق جمالي لكثير من الناس بغض النظر عن عمرهم. يرجع ذلك أساسًا إلى عدة عوامل؛ أولها عامل العمر حيث يتضاءل إنتاج الكولاجين والإيلاستين اللذان يحافظان على شباب البشرة ورطوبتها، مما يؤدي إلى ظهور الخطوط الدقيقة والتجاعيد. ثانياً، يعد الحرمان من النوم والاستعداد النفسي سببين رئيسيين آخرين لهذه الظاهرة، إذ تعمل ساعات النوم القصيرة على جفاف البشرة وضعفها أمام التجاعيد. كذلك، تلعب حركات عضلات الوجه دورًا مهمًا في خلق ما يعرف بـ “خطوط النعاس”.
بالإضافة لذلك، تعد العوامل الخارجية المؤثرة كالتعرض للشمس وأجهزة التدفئة والتبريد عاملا مساهما أيضًا. علاوة على ذلك، فإن سوء عادات الرعاية الشخصية كتطبيق مستحضرات شديدة وعدم ترطيب البشرة بشكل مناسب بعد غسل الوجه يمكن أن يساهم في تسريع عملية ظهور التجاعيد. أخيرًا وليس آخرًا، يلعب النظام الغذائي ونمط الحياة دورا حيويًا؛ فالغذاء الفقير بالمغذيات الأساسية والسلوكيات المضرة كالتدخين وتعاطي الكحول لها آثار سلبية كبيرة على صحة البشرة.
إقرأ أيضا:قبيلة عرب الصباح بمنطقة تافيلالتلتجنب أو تخفيف حدّة هذه المشكلة،
- نحن في مصر نعاني من الانفلات الأمني, فما حكم حمل السلاح للدفاع عن النفس؟ فأنا أحمل دائمًا سكينًا وأخ
- دائماً إلى جانبك
- Someone Saved My Life Tonight
- يوجد أمام منزلي ملعب لكرة القدم وملحق به مقهى لسماع المباريات وتقديم المشروبات، وقد طلب مني مدير الم
- ما هو الواجب والمتبع شرعا فيما يتعلق بالتالي: زوجتي سافرت وهي حامل من أبو ظبي إلى الأردن، وبعد وصوله