في النقاش حول تحديات اللغة العربية في العالم الرقمي، يبرز التواتي المهنا أهمية تطوير نماذج ذكاء اصطناعي متقدمة لفهم وتعزيز اللغة العربية، مما يوفر فرصة لإحداث إبداع جديد واستمرارية مستدامة. يرى المهنا أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يساهم في حفظ ثراء ومعنى اللغة العربية داخل البيئات الرقمية الديناميكية. ومع ذلك، تشير نهى بن فضيل إلى التحديات الاقتصادية والمادية للاستثمارات الطويلة الأجل في الذكاء الاصطناعي مقارنة بالحلول المؤقتة الأكثر عملية حالياً. يقترح الغالي الشرقاوي استراتيجية وسطية تجمع بين التحسينات الفورية والابتكارات طويلة المدى، وهو ما يوافق عليه فايز الطرابلسي. يركز كل من أمين الدين الكيلاني ونادين الجزائري على الحاجة الملحة لاستثمارات مستدامة في الذكاء الاصطناعي والحفاظ على تراثنا الثقافي، مع أهمية تقديم حلول فورية لتحسين عرض اللغة العربية في العالم الافتراضي. بشكل عام، يدعو النقاش إلى توازن بين الحلول المؤقتة والأهداف المستقبلية البعيدة لضمان سلامة وتطور اللغة العربية في عصر الرقمنة.
إقرأ أيضا:تأملات و خواطر حول المولد النبوي الشريف- كلاريفا، ماسباتيه
- أرجو منكم إفادتنا أنا نذرت أن ألبس النقاب عندما أحفظ القرآن ولكن عندما ألبسه اكتشفت أني لم أدخل أي م
- من القائل( من أحبه الله جعل حاجة الناس بيده) أفيدونا أفادكم الله ؟
- Anshuman Singh (politician)
- أخي لديه محل تجاري لبيع المواد الغذائية, ولكن بدون ترخيص من الدولة - غير مقيد في السجل التجاري - مع