تسلط الدراسة الضوء على التحديات الكبيرة التي يواجهها اللاجئون السوريون في تعلم اللغة العربية الفصحى، وهي ضرورية للتواصل والاندماج في مجتمعاتهم الجديدة. أول هذه التحديات هو الاختلاف اللغوي والثقافي؛ إذ قد يكون لدى الكثير منهم خلفية لغوية وثقافية متنوعة، بما في ذلك اللهجات السورية المختلفة أو اللهجات العامية المحلية. وقد يصعب عليهم الانتقال إلى العربية الفصحى بسبب هذا الاختلاف. إضافة لذلك، فإن المعايير الثقافية والاجتماعية المختلفة لأماكن إقامتهم الجديدة يمكن أن تؤثر أيضاً على قدرتهم على فهم واستخدام اللغة بشكل مناسب.
كما سلطت الدراسة الضوء على مشكلة ندرة الموارد والدعم المتاح لدروس اللغة العربية، مما يؤدي إلى افتقار الطلاب إلى أدوات فعالة لممارسة المهارات المكتسبة حديثاً. علاوة على ذلك، تواجه العديد من اللاجئات أزمات نفسية وعاطفية جراء التجارب المؤلمة التي مروا بها، الأمر الذي قد يقوض تركيزهم وحماسهم لتعلم اللغة، وبالتالي خلق حلقة ردود فعل سلبية حول مستويات تعلمهم العامة.
إقرأ أيضا:كتاب مبادئ هندسة الطائراتلتحسين نتائج تعليم اللغة العربية لهذه الشريحة السكانية، اقترحت الدراسة عدة حلول عملية. الأول منها يتمثل في تصميم برامج خاصة تلبي احتيا
- ما الفرق الزمني إذا كانت العدة بالطهر أو بالحيض؟ مع توضيح ذلك بالمثال المبسط؟أرجو بيان ذلك وجزيتم ال
- كيم غي جونغ
- هل ظهور اللباس الداخلي في الصلاة يبطل الصلاة رغم محاولة تغطيته أكثر من مرة؟
- Pacific lamprey
- عندي سؤال أرجوكم، أرجوكم أجيبوني؛ لأني خائفة جدا من عقاب الله. أنا وخطيبي كنا دائما نخرج مع بعض(علما