تسلط الدراسة الضوء على التحديات الكبيرة التي يواجهها اللاجئون السوريون في تعلم اللغة العربية الفصحى، وهي ضرورية للتواصل والاندماج في مجتمعاتهم الجديدة. أول هذه التحديات هو الاختلاف اللغوي والثقافي؛ إذ قد يكون لدى الكثير منهم خلفية لغوية وثقافية متنوعة، بما في ذلك اللهجات السورية المختلفة أو اللهجات العامية المحلية. وقد يصعب عليهم الانتقال إلى العربية الفصحى بسبب هذا الاختلاف. إضافة لذلك، فإن المعايير الثقافية والاجتماعية المختلفة لأماكن إقامتهم الجديدة يمكن أن تؤثر أيضاً على قدرتهم على فهم واستخدام اللغة بشكل مناسب.
كما سلطت الدراسة الضوء على مشكلة ندرة الموارد والدعم المتاح لدروس اللغة العربية، مما يؤدي إلى افتقار الطلاب إلى أدوات فعالة لممارسة المهارات المكتسبة حديثاً. علاوة على ذلك، تواجه العديد من اللاجئات أزمات نفسية وعاطفية جراء التجارب المؤلمة التي مروا بها، الأمر الذي قد يقوض تركيزهم وحماسهم لتعلم اللغة، وبالتالي خلق حلقة ردود فعل سلبية حول مستويات تعلمهم العامة.
إقرأ أيضا:مطلب حملة لا للفرنسة (ولا للفرنسية) في المغرب هو إعتماد العربية وليس الانجليزيةلتحسين نتائج تعليم اللغة العربية لهذه الشريحة السكانية، اقترحت الدراسة عدة حلول عملية. الأول منها يتمثل في تصميم برامج خاصة تلبي احتيا
- Martinique's 4th constituency
- بسم الله . قال الله تعالى: وإن يوما عند ربك كألف سنة مما تعدون(السجدة) وفي آية أخرى: في يوم كان مقدا
- إذا سلمت على رجل فلم يرد علي السلام، أو قال لي أهلا بدلا من وعليكم السلام. هل يجب علي لزوما أن أنصحه
- إذا كان الإمام يلحن في (نعبد)، بحيث يسكن النون، ويفتح العين، ويسكن الباء. فهل هذا لحن جلي؟ وماذا عن
- أما بعد بسم الله الرحمن الرحيم سؤالي لكم هو: توفيت زوجتي منذ سنة ولم أتزوج إلى الآن، فقد كنا متعلقين