يحرم الإسلام وصف الله بالعناد، حيث يعتبر هذا الوصف باطلًا ومحرمًا وفق الشريعة الإسلامية. فالعناد يعني رفض الحق واستنكاف عنه رغم علم الشخص بذلك، وهي صفة مذمومة لا تليق بالله. القرآن الكريم يؤكد أن لله الأسماء الحسنى والصفات الكريمة، ولا تشمل هذه الصفات العناد أو أي صفة مذمومة. بل إن صفات الله تمثل أعلى درجات التمييز والجلال والحكمة والقهر الملكوتية. لذلك، فإن وصف الله بأنه عنيد أو عدواني هو تسفيه للذات الإلهية ونسب صفات بشرية إليه، وهو ما يحذر منه علماء الدين بشدة. يجب تجنب مثل هذه الأوصاف لأنها تنطوي على إلحاد في التعريف، حيث يتم إطلاق سمات بشرية على الله. هذا النوع من الانحراف يشمل إساءة لألقاب رب السماء وتجاوزات تجاه الآراء الدينية المقدسة.
إقرأ أيضا:كتاب المجرَّاتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- منذ أيام البلوغ وما قبله وأنا أقوم برش الماء على البظر لأوقات طويلة مستمتعة بهذا، ولم أكن أعلم ما هي
- قرأت في فتوى سابقة لكم: أن من يحب المخلوق كحب الخالق أو أكثر، يكون كافرًا، فهل يكون كافرًا إذا كانت
- -رجل أتى بأصل الإيمان وكان يرائي ببعض الأعمال .هل يدخل الجنة ابتداءا أم لا؟
- الزواج من مقدرات الله وهو رزق فما دور العبد في ذلك؟ مع علمي أن الله يقدر ذلك في ميعاد ووقت محدد عنده
- أنا أعمل في شركة قطاع خاص وقمت بعمل أيام إضافية زيادة على ساعات العمل الرسمية وذلك لاحتياج العمل إلي