في المناظرة، تم التركيز على أهمية تحقيق المصداقية والأمانة العلمية في دراسة وتعليم الفقه الإسلامي، مع التركيز على الحديث النبوي. بدأ بيلال النقاش بتأكيد ضرورة فحص دقة الأحاديث، مستشهدًا بمثال الحديث الضعيف المتعلق بالنوم بعد وقت معين. وأكد أن التدقيق العقلاني والعلمي ضروري لمحاربة انتشار المعلومات الخاطئة وحماية سلامة العقيدة الإسلامية. هادية دعمت وجهة نظر بيلال، مشيرة إلى أن التدقيق النقدي يحمي العقيدة من الانحراف والتلوث بأخبار غير دقيقة. من ناحية أخرى، اقترح جميل نهجًا أكثر شمولية، حيث دعا إلى تفحص جميع الأحاديث سواء كانت قوية أم ضعيفة لتحقيق فهم شامل ومتطور للإسلام. بدران أكد على أن تقييم الأحاديث ليس مجرد خطوة دفاعية ضد المعلومات الخاطئة، بل هو جزء أساسي من العملية الأكاديمية والفكرية لفهم الدين بصورة كاملة ومنصفة. في النهاية، اتفق الجميع على دعم قواعد صارمة للتحقق والمراجعة لأي قول ذُكر في القرآن الكريم والسنة المطهرة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السمطة- من هم أهل الكبائر؟
- أنا فتاه خليجيه عمري 24 الحمد لله قمت بأداء فريضة العمرة. وأنا مخطوبة من أربع سنوات. وخطيبي بدون. هو
- فرانز هاينزل
- نحن خمسة إخوه ذكور نتصرف في قطعة أرض نحن وآباؤنا وأجدادنا من قبلنا منذ 150 سنة مضت (مزارعة على ربع ا
- تقدم لي شاب ورفضته لعدم تدينه ثم حصل بعد أقل من سنة أن تقدم لي أخوه الأصغر وهو متدين فهل علي من حرج