يُسلّط النص الضوء على تأثير التكنولوجيا الحديثة، وعلى وجه الخصوص الأجهزة الرقمية والألعاب الإلكترونية والوسائل التواصل الاجتماعي، على الصحة النفسية للأطفال والشباب. على الرغم من الفوائد الواضحة التي تقدمها مثل سهولة الحصول على المعلومات والتعلم الإبداعي، فإن تلك التقنيات جلبت معها تحديات صحية عقلية مثل الزيادة في حالات الاكتئاب والقلق المرتبطة بالمواقع الاجتماعية، مقارنة الذات بنماذج مثالية زائفة ونقص النوم. يُؤدي الاستخدام المفرط للتقنيات إلى تراجع المهارات الاجتماعية الأساسية لدى الأطفال والكبار، حيث يقل قدرتهم على قراءة لغة الجسد وفهم المشاعر الإنسانية نتيجة للتفاعل عبر الإنترنت فقط.
وعلى الجانب الآخر، هناك إمكانات إيجابية، إذ يمكن استخدام ألعاب الفيديو التعليمية لبناء مهارات حل المشكلات والتفكير المنطقي لدى الأطفال بطريقة ممتعة وفعالة، كما توفر تجارب علمية وثقافية افتراضية متنوعة. يُؤكد النص على ضرورة التوازن في استخدام التكنولوجيا، وتحديد حدود وقت الشاشة من خلال دور الأسرة والمدرسة، مع توجيه الانتباه نحو الأنشطة ذات القيمة المعرفية والجسدية والنفسية الأخرى.
- شيخنا الفاضل: أنا فتاة في ال20 من عمري، متزوجة منذ سنة، وعندي طفل، وعلى وشك وضع الآخر. زوجي والحمد ل
- لو تعذر على الرجل الذهاب إلى المسجد للصلاة وكان يستضيف شخصا يحمل كتاب الله ومعروف بأنه كثير التقوى ,
- عندي أدوية موجودة في الصيدلية، وفجأة الشركات زادت الأسعار بصورة كبيرة. فكيف أتعامل مع الدواء الموجود
- كتب شخص في وصيته أن تتزوج إحدى بناته، وحددها بابن أخيه، علماً أن ابن أخيه يريد الزواج من أخرى، ول
- Ramses I