يستعرض النص أهمية استخدام تقنيات التكيف في تعليم الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، مع التركيز على التعلم القائم على اللعب. يُعتبر هذا النهج فعالاً في تحسين قدرات الأطفال على الاندماج الاجتماعي والتواصل، حيث يوفر بيئة آمنة ومحفزة للتعلّم. من خلال استخدام الألعاب والأنشطة البدنية، يمكن للأطفال تطوير مهاراتهم الاجتماعية والعاطفية، مما يساعدهم على التواصل بشكل أفضل وفهم حدود التواصل غير اللفظي. بالإضافة إلى ذلك، يشجع التعلم القائم على اللعب على الاستقلالية والثقة بالنفس، حيث يتمكن الأطفال من حل المشكلات بأنفسهم أثناء اللعب. كما أن هذه الأنشطة غالبًا ما تكون واقعية، مما يساهم في زيادة الدافع نحو التطور وتحقيق الأهداف. وعلى الرغم من بعض الاعتراضات حول فعاليته في تقديم محتوى أكاديمي مجزأ، إلا أن الدراسات الحديثة تدعم استخدام هذا المنهج كأداة تحفيزية رئيسية للتعلم.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : اغيل- سمعت رأياً للدكتور يوسف القرضاوي أن من أفطر في رمضان بإنزال المني (وليس مع الزوجة) فعليه مع القضاء ك
- أنا رجل أبلغ من العمر ثلاثين عامًا، توفي أبي وأنا صغير، وذهبت أمي لبيت أخوالي، وتربيت مع أمي وأخوالي
- هل ممكن من حضراتكم اقتراح برنامج يومي للمسلم من حين يستيقظ حتى ينام، بحيث يكون طوال يومه في طاعة لله
- Color (typography)
- بوبي آن ماسون: الروائية الأمريكية من كنتاكي