يُبرز النص تحولات حادّة في قيادات العالم، مفسّراً هذه التغيرات على أنها انعكاسات لتطورات جذرية داخل الدول وخارجها. يُستخدم نموذج الولايات المتحدة الأمريكية من إدارة ترامب إلى بايدن، وكلا القائدين يمثلان اتجاهات متضاربة: الانعزال والانقسام versus التعاون والدبلوماسية. تُبيّن الصين صعود شي جين بينغ كزعيم محرك للتحديث الاقتصادي والنمو الدولي، بينما المملكة العربية السعودية بقيادة الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود تُبني رؤية 2030 لتقليل الاعتماد على النفط وتوجّه نحو التنوع الاقتصادي. تُختتم الفقرة بتأكيد أن هذه التحولات القيادية ستؤثر بشكل جوهري على السياسات الداخلية والخارجية للدول، وبالتالي سيتم تشكيل الميزان العالمي الجديد.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يا شيخ كنت في البداية أرى أن من يصلي، ويقطع الصلاة ليس بكافر، بناءً على أقوال العلماء، ولم أكن أعلم
- كيف ينزع الحياء؟
- كنت أحيانًا أصلي قبل أذان الظهر؛ لأني كنت أرى الظل يطول، وأحيانًا كنت أصليها بنية القضاء؛ لأن الظل أ
- من هم أهل الفترة؟ وهل هم من كانوا بين النبي إسماعيل ورسولنا الكريم؟ ولماذا نحن الأمة الوحيدة التي لم
- مشكلتي أني فقدت الإحساس بالحياة، واللذة، بعد تعرضي للكثير من الشبهات حول الإسلام، ورغم سخافتها إلا أ
