في الإسلام، يُعتبر حكم تربية الكلاب معقدًا ومتنوعًا وفقًا للغرض منه. بشكل عام، يُسمح بتربية الكلاب للأغراض العملية مثل الصيد والحراسة؛ حيث يشير القرآن الكريم إلى استخدام الجوارح المكلوبة (الكلاب) في عملية الصيد. بالإضافة إلى ذلك، هناك حديث نبوي يدعم هذا الاستخدام العملي للكلاب. ومع ذلك، عند النظر في تربية الكلاب كحيوانات أليفة فقط، فإن الحكم مختلف تمامًا. تشير العديد من الأحاديث النبوية إلى كراهية تربية الكلاب لهذه الغاية تحديداً، مما يؤكد على أنه يجب تجنب فعل ذلك إلا لحاجات ضرورية أو أغراض عمل محددة. لذلك، يمكننا القول بأن تربية الكلاب مقيدة بشروط خاصة في الإسلام، ويجب مراعاة نوايا الفرد والغايات الوظيفية قبل التفكير فيها.
إقرأ أيضا:مذكرات باحث عن الحياة الجزء الثالث موت الأحباب : بين الذكرى والاغترابمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما عقوبة من يزني بزوجة أبيه في الإسلام؟ هل هو القتل أم الجلد 100 جلدة. علماً بأن الشاب غير محصن.
- أنا شاب على مشارف الثلاثين من العمر أرغب في الزواج من فتاة بعينها منذ ما يقرب 6 سنوات، فأنا أبحث عن
- العائلة العاشبة (أرماديليديدي)
- Yowlah
- شكرا جزيلا لكم على موقعكم هذا الذي تعملون عليه، وتزيلون به كثيرا من الهموم، وتقدمون النصائح القيمة ل