تركي الحمد، شخصية رائدة في المشهد الثقافي السعودي والعربي، يمتد نطاق تأثيره بين الأدب والسياسة والإعلام. نشأ في الأردن، لكن جذوره السعودية كانت واضحة منذ البداية، مما شكل رؤيته الفريدة للعالم العربي. بعد تحصيله العلمي في الولايات المتحدة، عاد ليكون أستاذاً في جامعة الملك سعود، قبل أن ينطلق بقلمه ليغزو مجال الصحافة والأدب. يُعتبر تركي الحمد أحد الأصوات الرائدة في تناول القضايا العربية المعاصرة، سواء كان ذلك من خلال الدراسات السياسية العميقة أو الروايات الاجتماعية الهادفة. تتميز أعماله بالعمق والتفكير الناقد، حيث يسعى دائماً لاستكشاف الجانب الإنساني للقضايا المختلفة. وعلى الرغم من سيرته المهنية الغنية، ظل تركي الحمد محافظاً على خصوصيته الشخصية، وهو الآن أبو وفخور بثلاثة أولاد اثنان منهم بنات. رغم تقدمه في السن (71 عام)، إلا أنه ما زال شاب القلب والحماس، مستمراً في المساهمة بخبراته وآرائه الثاقبة في تطوير المشهد الأدبي والثقافي العربي.
إقرأ أيضا:قبائل المغرب: قبائل دكالة- هل يجوز أن أصف نفسي أو غيري بالمعجزة؟
- بيسيتشي
- والدي لا يصوم شهر رمضان أبدًا، ولا يقطع الصلاة، وهو كثير التدخين، فماذا نفعل؟ عندما ننصحه يصرخ في وج
- أنا أبلغ من العمر 31 عاما، أعمل بالمملكة، متزوج ولدي طفلتان، زوجتي كانت معي في المملكة، ولظروف مرض أ
- لدي سؤال بخصوص زكاة المال: قبل عام تقريبا كان عندي مبلغ من المال وصل النصاب رغم أنني لا أتذكر جيدا ه